و من أشهر روادها ( التون مايو ) حيث أنه يفترض إن الإنسان مخلوق اجتماعي يسعى إلى علاقات أفضل مع الآخرين و إن إشباعها هو الأساس في تحفيزه للعمل و إن شعور الفرد بانتمائه للجماعة هو الذي يحفزه لبذل العطاء و بنا نظريته على أربع مبادئ و هي : -
1 – يتأثر الناس بسلوكهم داخل العمل باحتياجاتهم الاجتماعية .
2 – يشعر الناس بأهميتهم من خلال العلاقات الاجتماعية بالآخرين .
3 – إن التخصص و تقسيم العمل والروتينية في العمل تفقد العمل جوانبه الاجتماعية مما يؤدي إلى الملل و السئوم (هنا عكس النظرية من قبل تقول التخصص في العمل هوجزء من انجازالعمل وهنا العكس يقول أنه يؤدي إلى الملل و السئوم).
4 – يتأثر الناس بعلاقاتهم الاجتماعية أكثر من تأثرهم بنظم الرقابة الإدارية والحوافز المالية