جماعات العمل

العمل
فيندرج تحتها:

ý مفهوم
الجماعة .

ý خصائص
الجماعة .

ý أنواع
الجماعات .

ý نظريات
تكوين الجماعات .

ý هيكلية
الجماعات .

ý أسباب
تكوين الجماعات غير الرسمية .

ý نماذج
علاقات التنظيم غير الرسمي .

ý مدى
أهمية تكوين الجماعات غير الرسمية للتنظيم .

ý دوافع
الجماعات غير الرسمية في التأثير على سلوك الفرد.

ý أدوات
تأثير الجماعة غير الرسمية على سلوك الفرد .

ý العوامل
المؤثرة على خضوع الفرد للمعايير الجماعة غير الرسمية .

أولا / مفهوم الجماعة :

v
تعتبر الجماعات من المكونات الأساسية لدراسة
السلوك التنظيمي رغم إن ليس هناك اتفاق على تعريف للجماعة ألان نظرة سريعة في
الأدب الاجتماعي تظهر إن معظم التعاريف التي أعطيت للجماعة قامت على أساس خصائص
محددة.

v فهناك
من يعرف الجماعة على أساس العلاقة بين إفرادها .

v أو على
أساس دافعية الأعضاء .

v أو على
أساس الخصائص التنظيمية .

v أو على
أساس الاعتمادية القائمة بين افرداها .

v أو على
أساس العلاقات المتبادلة بينهم وعموما فان من أشهر التعاريف التي أعطيت للجماعة ما
يلي:

1) تعريف
توسى: حيث عرف الجماعة على أنها تجمع للعدد صغير نسبيا من الإفراد بشكل يمكنهم من
التفاعل الدائم خلال للقاء والمواجهة المباشرة (وجها لوجه)ويشعرون فيما بينهم
بالتجاوب النفسي من خلال إحساسهم بالانتماء إلى عضوية جماعة واحدة .

2)
ديبس: عدد من الإفراد تربطهم علاقات يمكن ملاحظتها
او التعرف عليها .

3)
كنتر: الجماعة بأنها مجموعة من اثنين أو أكثر
يتفاعلون بحرية ويشطرون أهداف ومعايير جماعية ولهم هوية مشتركة .

4) الصيرفي:
الجماعة هي وحدة اجتماعية صغيرة نسبيا تتكون من عدد من الإفراد يحدث بينهم تفاعل
سعيا لتحقيق هدف مشترك.

ثانيا / خصائص الجماعة:

ما يلي الصفات والخصائص التي
تتميز بها الجماعة :

1) يعتبر
عدد إفراد الجماعة محدودا بشكل نسبي ليتسنى لأعضائها التفاعل والاتصال بين
لإفرادها .

2) يوجد
لإفراد الجماعة أهداف مشتركة .

3) يؤدى
الإفراد وظائف مختلفة لتحقيق هذه الأهداف. (( إذا هناك مجموعة لو رئينا في مجال العمل لكل فرد في المنشاة هدف
خاص به في المقابل نجدان مجموع هذه الأهداف هي تكون أهداف المنشاة فبتالي لابد إن
يكون للمنشاة طريقة معينة لاستخلاص هذه الأهداف لتصب في مصلحة هذه المنشاة و هذا هو الهدف الذي من أجلة
أنشئت هذه المؤسسة أيضا من أجلة وجدت هذه المؤسسة و من أجلة يتم استمرارية هذه
المؤسسة أو هذه المنشاة )) .

4) يتفاعل
الإفراد مع بعضهم البعض لتحقيق أهدف الجماعة .

5) تقوم
الجماعة على تطوير أسس و معايير تنظم و تضبط سلوك الإفراد في الجماعة .

ثالثا:أنواع
الجماعات:

من الصعوبة بمكان حصر
أسباب تكوين و نشؤ الكثير من الجماعات إلا انه يمكننا التمييز بين خمسة أنواع
رئيسية وهى :

1. المجموعات
الوظيفية: تنشا هذا المجموعات بقرار من
السلطة الرسمية في المنظمة والمجموعة الوظيفية هي الوحدة إلى تكون في مجموعها
الهيكل الرسمي في المنظمة .

2. فرق
العمل: ويعود تكوينها من اجل انجاز مهمة محددة وعند تحقيق هذه المهمة تزول الفروق
وتتلاشى .

3. فرق
الميول والصداقة:يتكون هذا النوع من الجماعات نتيجة وجود ميول مشتركة بين إفرادها
والصداقات نشأت بينهم أي إن إفراد الجماعة يرتبطون معا باهتمامات مشتركة من
المعتقدات والنشاطات .

4. اللجان
:يتشكل هذا النوع من الجماعات من فرق عمل مؤقت يتم تشكيلها عادة لدراسة حالة أو
حالات معينة إضافة إلى العمل الرسمي الأساسي لكل عضو من أعضائها مثل لجنة
المشتريات لجنة اختيار الموظفين ولجنة تعيين وغيرها .

5. الجماعات
غير الرسمية: وهى الجماعات التي تنشا بطريقة عفوية بين الإفراد الذين تربطهم مصلحة
مشتركة .((وسوف نؤكد على هذه المجموعة غير الرسمية و تأثيرها هذه الجماعات غير
الرسمية على أهداف المؤسسة كيف توثر على تحقيق أهداف المؤسسة فيما هذه الجماعات
غير الرسمية أيضا تؤثر على الجماعات الرسمية لدى المنشاة و بتالي لابد من ملاحظة أهداف هذه الجماعة وأيضا لابد
من التعامل معها بطريقة دبلوماسية توادي إلى جذب هؤلاء الأشخاص ووضعهم في الجماعات
الرسمية )) .

6. جماعات
الضغط: تنشا هذه الجماعات من اجل تطوير وتحسين أوضاع الإفراد المنتسبين إليها مثل
تحسين شروط لاستخدام و ظروف العمل .

ربعا / نظريات تكوين
الجماعات:

1) نظرية
القرب:

ـــــ طبقا لهذه النظرية
فان شعور الإفراد بالانتماء يظهر كنتيجة للتقارب أو الجوار مثل العاملون في تنظيم
معين أو المشتركون في غرفة واحدة و النقد الأساسي الذي يوجه لهذه النظرية هو
افتقارها للعنصر التحليلي الكافي والقصور في شرح التعقيدات المتعددة الموجودة في
عملية التكوين .

2) نظرية
الأنشطة والتفاعل والعاطفة :

ـــــ طبقا لهذه
النظرية فان هذه العناصر الثلاثة تتفاعل مع بعضها البعض وبطريقة مباشرة فكلما زادت
الأنشطة المشتركة بين إفراد معينة زادت درجة تفاعلهم وكلما زاد التفاعل كلما قويت
العاطفة

3) نظرية
التوازن :

ــــــ و تنص هذه النظرية على إن انجذاب الإفراد لبعضهم
البعض يستند إلى اتجاهاتهم المشتركة تجاه أهداف أو أشياء معينة و بمجرد تكوين تلك
العلاقات بين الإفراد فإنها تجاهد في سبيل الوصول إلى توازن بين الانجذاب
والاتجاهات المشتركة وان لم يوجد ذلك التوازن فتبدءا المحاولات لتحقيقه وإذا فشلت
تلك المحاولات فان العلاقة عادة ما يكون مصيرها إلى الزوال . (( إذا لابد من
التوازن في عملية تكوين الجماعات )) .

4) نظرية
التبادل :

ـــــ وتقوم هذه
النظرية على فكرة المقارنة بين كل من عائد وتكلفة التفاعل ولابد من وجود حد أدنى
موجب للعائد بحيث يزيد العائد عن التكلفة حتى يكون ظهور الانجذاب والانتماء ويشبع
العائد من التفاعل حاجات معينة في حين يترتب على التكلفة توترا أو إحباط أو إجهاد
أو حرج هذا مع ملاحظة إن عناصر القرب والتفاعل والاتجاهات المشتركة تلعب ادوار
مختلفة في نظرية التبادل .

خامسا
/ هيكلية الجماعات : لمعرفة
حقيقة سلوك الجماعات بشكل عميق مناقشة هيكلية الجماعة التي تتضمن البنود التالية :

1. تركيب الجماعة
.
– مما
لاشك فيه إن سلوك الجماعة نابع من السلوك الفردي فيها ونجد أحيانا إن الإفراد
يتشابهون في دوافعهم وحاجاتهم وشخصياتهم وبهذا تكون الجماعة متجانسة .
ـــ في أحيان أخرى نجد اختلاف بين احتياجات ودوافع
إفراد وبهذا تكون الجماعة غير متجانسة .((طبعا كلما كانت الجماعة متجانسة كل مادي
ذلك إلى قوة الجماعة والى دوام هذه الجماعة وأيضا إلى تماسكها وعدم زوالها
وبالتالي كلما قربت هذه الجماعة إلى الهدف الذي من اجله أنشئت كل مادي ذلك إلى
استمراريتها والبقاء على وكلما تنافرت
أهداف هؤلاء الإفراد كلما أدى إلى زوال هذه الجماعة )).
ــ يكون تأثير الجماعة المتجانسة أكثر في الإعمال الروتينية البسيطة بينما
نجد تأثير الجماعة الغير متجانسة قدرتها على معالجة المشاكل المعقدة وخاصة المشاكل
التي تحتاج لأساليب الإبداعية .

2. المعايير
السلوكية : وهي القواعد السلوكية التي
تحددها الجماعة والتي توفر للفرد الأساس الضروري من اجل التنبؤ بسلوك الأعضاء
الآخرين . ـــ ومن
اجل إدراك وتطور هذه القواعد السلوكية ومدى تأثيرها على سلوك الجماعة فلابد من
معرفة النواحي التالية :

أ‌-
إن الجماعة تضع قواعد ذات فائدة كبيره .

ب‌-
يطبق جزء من هذه القواعد على جميع أعضائها بينما
يطبق الجزء الأخر على إفراد معينين .

ج‌.
درجة تقبل القواعد متفاوتة من قبل إفراد الجماعة .

د‌.
تعتبر القواعد متفاوتة من حيث تساهلها من حيث
الانحرافات . هناك أسباب تدفع الإفراد نحو عدم احترام قواعد الجماعة والانسحاب
منها وأهمها عوامل شخصية مثل السن والجنس والذكاء ومدى الانتباه .

3. الأدوار
: وهي سلوكيات المتوقعة للإفراد وميز
العلماء بين ثلاثة أنواع من الأدوار وهي :

1) الدور
المتوقع .

2) الدور
المدرك من الفرد نفسه .

3) الدور
الحقيقي الذي يقوم به الفرد .

ويعتبر عم الوضوح في الدور من المعوقات الرئيسية في تحسين
الدور المتوقع الدور المدرك .

4. المنزلة
: ويشير هذا المفهوم إلى وضع ومركز الفرد في التنظيم والجماعة و لذلك نجد تفاوتا
بين مراكز الأشخاص .

5. الترابط
والتماسك : ويدل هذا المفهوم على درجة
التقارب والتماسك في العلاقات بين إفراد الجماعة حيث إشارة الدراسات إلى انه في
حالة التماسك القوي فان إفراد الجماعة يكون لديهم دوافع الاستمرار في الجماعة
بينما في حالة الترابط والتماسك الضعيف يميل الإفراد إلى ترك الجماعة .

6. القيادة
: يعتبر عنصر القيادة من أهم العوامل في هيكلية الجماعة وهنا نستطيع الإشارة إلى
نوعين من القيادة .

أ‌-
القيادة الرسمية
: وهي محدده من قبل سياسات التنظيم وتعطي الفرد حق التدخل في شؤون مرؤوسيه.

ب‌-
القيادة غير الرسمية : وهي إن الشخص يعطى السلطة
من قبل إفراد الجماعة انسفهم إيمانا منهم بأنه يمثل قيمهم ويساعدهم في تحقيق
أهدافهم المشتركة.

v سادسا
/ أسباب تكوين الجماعات غير الرسمية :

1) اشبع
بعض الحاجات الاجتماعية والنفسية عند الفرد . من المعروف إن الإفراد لديهم حاجات
مختلفة سواء كانت فيسو لوجيه أو اجتماعيه أو نفسيه وتعتبر هذه الحاجات هي المحرك
والدافع الرئيس للإفراد في تكوين جماعات غير رسميه منها :

أ‌.
الحاجة إلى الانتماء : العديد من الإفراد الذين
يفضلون العمل الذي يتوقف نجاحه على العمل الجماعي بدلا من الجهد الفردي ولذلك فانه
يحاول الانتماء إلى جماعه ويطور علاقاته الاجتماعية التي توثق العلاقة بين الإفراد
.

ب.الحاجة إلى الأمن :
من خلال الانتماء إلى الجماعة بحيث يمكن للإفراد التعبير عن أرائهم وأفكارهم بحريه
معتمدين على حرية الجماعة .

ج‌.
الحاجة إلى التقدير : توفر الجماعة للفرد رغبة
التقدير داخل الجماعة بين أعضائها وخارجها. من خلال الشهرة المكتسبة والتي ترفع من
قيمة الفرد .

د‌.
الحاجة إلى تأكيد الذات : الدخول في الجماعات يتيح للفرد فرصة التطوير وتحسين
مهاراته من خلال تبادل الأفكار والآراء والمعلومات مع الأعضاء الآخرين .

هـ. المساعدة
والمساندة الجماعية : إن انتماء الفرد إلى الجماعة يودي إلى تقليل درجة التوتر و
القلق بسبب المشاكل التي يواجهها حيث يكون هناك تعاون بين أعضاء الجماعات وبالتالي
ستكون الجماعة عونا وسند للفرد .

و‌.
الحصول على المعلومات : تعتبر الجماعة غير رسمية
وسيله رئيسيه الإشباع حاجات الفرد ورغباته في الحصول على المعلومات ومعرفة ما يدور
حوله من أمور حيث إن مصادر المعلومات الرسمية قد تكون قاصرة عن إشباع حاجات الفرد
, هذه الجماعة لديها معلومات كثيرة تعطي هذا الفرد الذي ينتمي إليها وتمنعه في
مواضع أخرى الأشخاص الذين لا ينتمون إليها .

ز‌.
أسباب ثانوية : توجد أسباب ثانوية في نشؤ الجماعات
غير الرسمية من الأسباب الشخصية كالجنس والعمر وغيرها التي تساعد على ظهور جماعات
شبابيه أو نسائيه وهناك أيضا أسباب قانونيه حيث قد تعمل هذه القوانين على إجبار
الإفراد على الانخراط في الجماعات مثال ذلك النقابية .

سابعا / نماذج علاقات التنظيم
غير رسمي
(5) : توجد للتنظيم الغير رسمي نماذج متعددة مما يلي :

أ‌- العلاقات
الاجتماعية : يتكون التنظيم الغير رسمي نتيجة للعلاقات الاجتماعية التي تربط بين
الإفراد داخل المنظمة بسبب روابط الصداقة والصلات الشخصية والانتماء إلى طبقه
اجتماعيه معينه مما يؤدي إلى ظهور شكل من الإشكال التنظيم غير الرسمي في المنظمة .

أ‌.
الموقع : يعتبر عملية تجمع والتقاء الإفراد
العاملين في مكان معين وبشكل مستمر ولفترة زمنيه طويلة من الأسباب الرئيسية لنشؤ
علاقات اجتماعيه فيما بينهم بحيث تشبع حاجاتهم ورغباتهم .

ج‌.
المهنة : يرغب الإفراد الذين يعملون في وظيفة
معينه في تكوين تجمع على المهن التي يملكونها بحيث يتعرفون على بعضهم البعض
ويجمعون معلومات تتعلق بمهامهم وتعتبر هذه مصدرا مهما في تكوين التنظيم الغير رسمي
.

د‌.
المصلحة المشتركة : من المعروف عندما يكون الإفراد
العاملين مصلحه مشتركه في موضوع معين فأنهم يتجمعون معا ويشكلون وحده من اجل تحقيق
مصالحهم وأهدافهم .

هـ.
القوة والتأثير : وهي تنشأ عندما يتمتع بعض الإفراد بقدره تأثيريه في مسائل معينه
وبذلك تتكون لهم مركز لزعامة غير الرسمية وتعود هذا الزعامة إلى قوة الشخص الفرد
إلى انتمائه إلى جماعه ذات قوه أو مكانه مرموقة في المجتمع أو على ضوء ذلك تنشأ
علاقة غير رسميه مع هذا الشخص من اجل تحقيق بعض المنافع من ذلك الشخص صاحب القوه .

v ثامنا
/ مدى أهمية تكوين الجماعات غير الرسميه للتنظيم الرسمي (5). وتعود أهمية
تكوين الجماعات الغير رسميه للتنظيم الرسمي ما يلي :

1) أنها
تساهم في تحقيق أهداف المنظمة وذلك في حالة حدوث انسجام بينهما .

2) تسهل
عملية انجاز الإعمال و الأنشطة داخل بيئة العمل .

3) تقديم
قنوات الاتصال إضافية (غير رسميه ).

4) تساهم
في إشباع الحاجات الاجتماعية (والتي تتمثل المرتبة الثالثة من الحاجات لهرم ماسلو)
.

5) لتساهم
في توسيع قاعدة نطاق الإشراف بما تملكه من معلومات كثيرة .

v تاسعا
/ دوافع الجماعات الغير رسميه في التأثير على سلوك الفرد.

ü تكون
سلوك الفرد من خلال المحيط الذي يعمل فيه ورقابة ما يتعلمه الزيادة الخبرات
والمفاهيم في مجال الذي يعمل فيه .

ü تنمية
سلوك الإفراد في نواحي معينه بشكل يحافظ على سلوك الجماعة وترابطها وطرق انجاز
إعمالها .

ü العمل
على إيجاد تغاير واختلاف داخلي بين أعضاء الجماعة بحيث يكون لكل فرد دوره الخاص به
في الجماعة .
((عندما نقارن بين تكوين سلوك الفرد من خلال المحيط الذي يعمل فيه وتنميط
سلوك الإفراد في نواحي معينه بشكل يحافظ على سلوك الجماعة فتعتبر من دوافع الجماعات غير الرسمية في تأثير
على سلوك الإفراد)) . ((من الطبيعي إن يكون لكل إنسان في جماعه عمل يؤديه فالرئيس
الجماعة الغير رسميه يقوم بأعمال تختلف عن من هو في الجهات التنفيذية أو الإدارة
الوسطى وبتالي كل شريحة من هذه الشرائح له عمل مخصص له وبتالي نفرق بين هذه
الأشياء لثلاثة تكوين سلوك الفرد وتنميط سلوك الإفراد والعمل على إيجاد تغاير
واختلاف واحد بين الأعضاء ولو هذا الاختلاف لما وجدت هذه الجماعات إن لكل فرد من
هذه الجماعة سيؤدي عمله محددا وبتالي أنتما إلى هذه المجموعة الغير الرسمية أحيانا
تكون من ضمن الجماعات الغير الرسمية ما نسميه بالفرق الرياضية في الإحياء السكنية
هذه غير رسميه لكنها الو انتمت إلى لهذا الحي بشكل رسميا صبحت رسميه وبتالي لابد
إن نضع في أذهاننا كمهتمين بسلوك الإنساني أو السلوك التنظيمي في مجال العمل إن
نهتم في مثل هذه الأمور وهي ما يسمى بالجماعات الغير رسميه للسيطرة عليها من خلال
الأنظمة والقوانين التي تسن على هذه الجماعات الغير رسميه ومحاولة جذبهم ووضعهم في جماعات الرسمية التي
تندرج تحت الأنظمة واللوائح )) .

v عاشرا
/ ادوار تاثير الجماعات الغير رسميه على سلوك الإفراد.

1) الدعم
الاجتماعي من خلال استعمال أساليب الثواب والعقاب .

2) السيطرة
على المعلومات الكميه والنوعية المتاحة للفرد داخل الجماعة .

توفير نماذج قياديه وتنفيذيه داخل الجماعة ليتم
الاقتداء بها حيث تعتبر من المصادر الأساسية في التعلم .((لا يمكن لأي جماعه غير
رسميه إن تثاب على عمل غير رسمي لكن في أحيان ضيقه نستخدم الثواب من اجل الحصول
على هذه الجماعة لكي تندرج تحت المجموعة الرسمية ))

v إحدى
عشر/ العوامل المؤثرة على خضوع الفرد المعايير الجماعية غير الرسمية .

1. درجة
قوة وترابط بين أعضاء الجماعة .

2. درجة
الاتفاق على المعايير .

3. درجة
وضوح الواقع الذي ترتكز عليه معايير الجماعة وقواعدها .

4. درجة
قوة الثواب والعقاب .

5. درجة
إيمان الفرد بقدرة الجماعة على الحكم السليم .

6. المميزات
الشخصية للفرد .

موقع الفرد ومكانته في الجماعة

جزاكم الله خيرا

» إدارة المخاطر و استمرارية العمل
» إنقضاء علاقة العمل وإنتهاء خدمة الموظفين
» رسالة ماجستير بعنوان : ظاهرة الاحتراق النفسي وعلاقتها بضغوط العمل لدى معلمي المدارس
» رسالة ماجستير بعنوان : الضغوط الاجتماعية وضغوط العمل وأثرها على اتخاذ القرارات الإدارية