ترجع أهمية دراسة السلوك التنظيمي لاعتبارات التالية ، و
هي : -
1 – وجود علاقة بين بيئة العمل ( الداخلية – المادية –
المعنوية ) + ( إنتاجية الفرد ) .
2 – ينتج الصراع نتيجة التفاعل بين مستويات التنظيم .
3 – أنحر فات الموظفين و التي تعيق التنظيم من تحقيق
أهدافه .
4 – كفاءة التنظيم تتأثر بسلوك الإفراد .
5 – يتأثر الفرد بحالته النفسية و التي تؤثر بدورها على
أدائه .
6 – الأسلوب القيادي يؤثر على سلوكيات المرؤوسين .((كلما
كان القائد جيد وممتاز في تعامله مع الموظفين كلما كان هنالك أريحيه للموظفين
للتعامل مع هذا الرئيس)).
7 – يعتمد سلوك الفرد على إشباع حاجاته و التي تشبع عن
طريق المنظمة .
8 – الدراسات العلمية تساعد في تحديد نوعية الحوافز
المناسبة لكل مستوى( الحوافز المعنوية لمستويات الإدارة العليا ) (المادية
للمستويات الإشرافية أو التنفيذية ) .
9
– معرفة ما تقدمه البيئة من ( فرص و قيود ) تؤثر ايجابي أو سلبي على السلوك .
10
– معرفة أسباب السلوك و التحكم فيها يساعد على التنبؤ بالسلوك و توجيه .
11
– معرفة كيفية تنمية و تحسين سلوك الإفراد بتحديد (الفروق الفردية
،والإمكانيات،الإنتاجية ) لكل منهم .
12
– وجود علاقة بين اتجاهات الفرد و سلوكه .
13
– حب الفرد و رغبته في التعلم و اكتساب مفاهيم جديدة ، فعلى الإدارة تهيئة هذه
الظروف .
14
– تعزيز السلوك الايجابي بالمكافئة حتى يستمر .
15
– لابد من فهم المعايير التي تفرضها التنظيمات الغير رسمية و تلزم بها كل من رغب
في الاشتراك و الاستمرار فيها .