- منتدى موجه لإداره الاعمال - moga for business administration
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
- منتدى موجه لإداره الاعمال - moga for business administration

موقع متخصص ادارة الاعمال و التسويق و التمويل و البنوك وإدارة الموارد البشرية وإداره الانتاج و العمليات
 
الصفحة الرئيسيةالرئيسيةالأحداثالمنشوراتmarketingأحدث الصورالتسجيلدخول
اعضائنا وزائرينا الكرام ...... جاري رفع المزيد من المراجع في العلوم التجارية ........ رجاء مشاركة موضوعات المنتدي في وسائل التواصل الاجتماعي ودعوه اصدقائكم........
99999999999

 

 بحث بعنوان : استخدام نظريتى القيادة التحويلية و القيادة الإجرائية فى بعض الكليات الجامعية *

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
moga
كبير مستشارين المنتدى
كبير مستشارين المنتدى



ذكر
تاريخ الميلاد : 27/05/1970
تاريخ التسجيل : 16/10/2008
العمر : 54
عدد المساهمات : 771
نقاط : 2369
السٌّمعَة : 81

بحث بعنوان : استخدام نظريتى القيادة التحويلية  و القيادة الإجرائية فى بعض الكليات الجامعية * Empty
مُساهمةموضوع: بحث بعنوان : استخدام نظريتى القيادة التحويلية و القيادة الإجرائية فى بعض الكليات الجامعية *   بحث بعنوان : استخدام نظريتى القيادة التحويلية  و القيادة الإجرائية فى بعض الكليات الجامعية * I_icon_minitimeالإثنين 20 ديسمبر 2010 - 23:15









استخدام نظريتى القيادة التحويلية
و القيادة الإجرائية فى بعض الكليات الجامعية *
(دراسة تحليلية)











إعــداد
أ.د. الهلالى الشربينى الهلالى
أستاذ أصول التربية
وعميد كلية التربية النوعية بالمنصورة
وفرعيها بميت غمر ومنية النصر - جامعة المنصورة



ملخص بحث بعنوان: استخدام نظريتى القيادة التحويلية
و القيادة الإجرائية فى بعض الكليات الجامعية
( دراسة ميدانية )
إعــداد: د. الهلالى الشربينى الهلالى *
لقد ازداد الاهتمام فى العقود الأخيرة من القرن العشرين بتأثير القادة على نجاح المنظمات؛ وذلك لما واجهته المنظمات المختلفة خاصة فى فترة التسعينيات من القرن العشرين فى كل أنحاء العالم من تحولات درامية جعلت مؤسسات العمل لم يعد لها أى نظير فى تاريخ البشرية من حيث تنوع المناخ والثقافات التنظيمية بها، ومن هنا فقد اجتهد العلماء والباحثون فى تحديد دور القيادة ووظيفتها فى تمهيد الطريق لوجود مؤسسات تعليمية أكثر فعالية وحسابية وتحويلية للقرن الحادى والعشرين.
ويُعد مصطلحى: القيادة التحويلية Transformational Leadership والقيادة الإجرائية Transactional Leadership من المصطلحات التى ظهرت فى مجال القيادة حديثًا؛ حيث ظهر هذين المصطلحان لأول مرة فى عام 1978 بواسطة عالم التاريخ والسياسة الأمريكى “جيمس ماكجروجر بيرنز" James McGregor وقد ظلت نظريتى القيادة التحويلية والقيادة الإجرائية محل دراسة واختبار وتطوير على مدار العقدين الماضيين، وتم دراسة المفاهيم والتراكيب التى تتشكل منها النظريتان فى مؤسسات غير تربوية من قِبَل كثير من العلماء والباحثين، ومع بداية التسعينيات بدأ العلماء والباحثون فى مجال التربية دراسة النظريتين وتطبيقاتهما فى مجال التربية.
وبمراجعة الأدبيات المتعلقة بالنظريتين اتضح أن هناك اختلافات بين الباحثين الذين تناولوها بالدراسة والتحليل، وربما تعود هذه الاختلافات إلى الغموض وسوء الفهم بالنسبة لمفهوم القيادة التحويلية والقيادة الإجرائية وما يعنيه بالنسبة لكل باحث، وعلى ذلك فقد تحددت مشكلة هذه الدراسة فى التساؤل الرئيسى التالى:
- ماذا تعنى القيادة التحويلية والقيادة الإجرائية وكيف يتم توظيفهما فى التعليم الجامعى ؟
وقد تفرع من هذا التساؤل عدة تساؤلات فرعية سعت الدراسة للإجابة عنها، تشمل:
1- ما إدراكات العمداء ورؤساء الأقسام العلمية للقيادة التحويلية والقيادة الإجرائية فى بعض الكليات الجامعية ؟
2- ما إدراكات أعضاء هيئة التدريس للقيادة التحويلية والقيادة الإجرائية لدى رؤساء الأقسام العلمية فى بعض الكليات الجامعية ؟
3- كيف يمكن مقارنة إدراكات القيادة التحويلية والقيادة الإجرائية بالنسبة لرؤساء الأقسام وأعضاء هيئة التدريس؟
4- كيف يمكن مقارنة إدراكات العمداء ورؤساء الأقسام وأعضاء هيئة التدريس بالنسبة لمتغيرات: الرغبة فى بذل مزيد من الجهد، وفعالية القيادة، والرضا عن القادة ؟
5- ما إدراكات العمداء ورؤساء الأقسام وهيئة التدريس بالنسبة للمشاركة فى بعض القرارات التنظيمية فى ظل متغيرات موقفية، كالجودة الفنية والوقت والالتزام؟
وللإجابة عن تساؤلات الدراسة وتحقيق أهدافها, اشتملت الإجراءات التى تضمنتها على جزأين، وذلك على النحو التالى:
الجزء الأول: الإطار النظرى، وقد تضمن تحليل وتوضيح المحاور التالية:
أولاً: مفهوم نظريتى القيادة الإجرائية والقيادة التحويلية، وقد اتضح من خلال التحليل الذى تضمنه هذا المحور أن القيادة عند "بيرنز" تتركز فى نمطين رئيسين، الأول: ويطلق عليه القيادة الإجرائية ، وهى عملية تتضمن فى جوهرها قائدًا يتبادل أو يعد بتبادل الخدمات والوظائف؛ أى أنها تمثل علاقة تعتمد على تبادل المنفعة، ومن ثم فهى علاقة غير ثابتة وغالبًا ما لا تستمر طويلاً.
أما النمط الآخر من القيادة فقد أطلق عليه " بيرنز " القيادة التحويلية، وهو نمط من القيادة يسعى القائد من خلاله إلى الوصول إلى الدوافع الكامنة والظاهرة لدى الأفراد التابعين له، ثم يعمل على إشباع حاجاتهم واستثمار أقصى طاقاتهم بهدف تحقيق تغيير مقصود.
وتتركز الفروق الجوهرية بين القيادة الإجرائية والقيادة التحويلية فى الدافعية ؛ ففى المنظمات التى تدار بواسطة قادة إجرائيين يستثار الأفراد وتزداد دافعيتهم فى ضوء منافعهم الذاتية، ومن ثم تكون قيم مثل الأمانة والعدالة والمسئولية مطلوبة ومحل تقدير إذا كانت ستأتى بمردود جيد على الفرد، كما أن القيادة الإجرائية تركز على القوى المستمدة من السلطة البيروقراطية التى تركز على قوة التشريع واحترام القواعد والتقاليد، أما القيادة التحويلية فتركز على التأثير المرتبط بالتبادل والتعاون فى إنجاز أهداف مشتركة.
ثانيًا- تعديل النظريتين وتطويرهما, وقد ركز هذا المحور على توضيح الإسهامات التى قدمها "باص وآفليو وليسوود" لتطوير هاتين النظريتين وانتهى إلى أن نموذج القيادة التحويلية الذى جاء به "باص وأفوليو" يختلف عن القيادة التحويلية عند "بيرنز" فى جوانب عديدة، تشمل:
1- يرى بيرنز أن القائد يكون قائدًا تحويليًا حينما يستطيع تحويل أتباعه وحثهم على الأداء بشكل أفضل مما هو متوقع منهم عادة، فى حين أن "باص" لم يحدد خصائص أو نتائج معينة لشىء ما على أساس أنها الأفضل أو الأسوأ.
2- يؤكد "بيرنز" أن القيادة التحويلية تحدث فقط عندما تستطيع جماعة ما التقدم نحو الإنجازات المرغوبة، وفى ضوء ذلك لا ينظر إلى قائد مثل "هيتلر" على أساس أنه قائد تحويلى فى حين أن "باص" ينظر إليه عكس ذلك.
3- يشير "بيرنز" إلى ضرورة تجاوز نظرية القيادة الإجرائية فى دراسة القيادة، بينما يشير "باص" و “أفوليو" إلى أن جانبًا من النظرية لا يزال مطلوبًا ومفيدًا، ويؤكدان على أهمية استخدام المكافآت الطارئة كوسيلة للتأثير على الدافعية وتحريك وتصحيح الأداء، وهذا الشىء يعد إضافة للقيادة التحويلية التى اقترحها "بيرنز".
4- ينظر "بيرنز" إلى القيادة التى تعتمد على اجتذاب الجماهير Charismatic Leadership على أساس أنها قيادة وهمية لا أساس لها، ومن ثم لا يعطيها أى أهمية فى وضع نظرية عامة للسلوك القيادى. أما "باص وأفوليو" فينظران إليها على أساس أنها مكون جوهرى للقادة المحتملين.
وقد اتضح من التحليل الذى تضمنه هذا المحور أيضاً أن النتائج الرئيسة التى توصل إليها "ليسوود" و "توملينسون" و "جنج" فيما يتعلق بطبيعة القيادة التحويلية فى المجال التربوى يمكن اجمالها على النحو التالى:
1. تتمثل الأبعاد المحددة للقيادة والتى تشير بصورة واضحة إلى الآثار التحويلية فى الجاذبية والاستثارة العقلية والاعتبار الفردى ، ما الأبعاد التى تشير إلى الآثار التحويلية بصورة أقل ولكنها تحظى بقدر من الأهمية فتشمل النموذج أو القدوة وتوقعات الأداء العالى.
2. الأبعاد الخاصة ببناء الثقافة تبشر بآثار جيدة، ولكنها لم تحظ بالدراسة الكافية كما أن النتائج التى تؤدى إليها تكون إلى حد كبير ضئيلة ومتناثرة.
3. الإدارة بالاستثناء سواء كانت إيجابية أم سلبية تؤدى إلى نتائج سلبية.
ثالثًا- أنماط القيادة التحويلية، وقد اتضح من التحليل الذى تضمنه هذا المحور أن هناك عدة أنماط للقيادة التحويلية، تشمل:
أ. القيادة العقلانية Intellectual Leadership
ب. القيادة الإصلاحية Reform Leadership
ج. القيادة الثورية Revolutionary Leadership
د. القيادة البطولية Heroes Leadership
هـ. القيادة الأيديولوجية Ideologues Leadership
رابعاً- نظرية القيادة التحويلية واستخدامها فى المجال الجامعى، وقد تضمن هذا المحور جانبين أساسيين، الأول: طبيعة القيادة التحويلية وعلاقتها بالتعليم الجامعى، وقد اتضح من التحليل الذى تضمنه أن هناك إمكانية لتطبيق القيادة التحويلية فى مؤسسات التعليم وذلك لعدة اعتبارات يمكن إجمالها فيما يلى:
1. أنها قيادة فنية تتضمن أساليب إدارية على درجة عالية من الأهمية.
2. الحاجة إلى إعداد الطاقات الفردية والاجتماعية من أجل نشر المعرفة الناتجة عن الخبرة بالعمل فى مؤسسات التعليم.
3. الحاجة إلى القيادة الرمزية Symbolic Leadership مع التركيز على وجود نماذج من الأهداف والسلوكيات المهمة.
4. الحاجة إلى القيادة الثقافية التى يقصد بها قيام القادة بتوضيح وتعزيز القيم والمعتقدات والجوانب الثقافية التى تسمح للمؤسسة التعليمية بتطوير وتنمية شخصية متفردة لنفسها مع مرور الوقت.
أما الجزء الآخر من هذا المحور فقد تناول الإدارة التحويلية وعلاقتها بالإدارة التعليمية وقد انتهى التحليل الذى تضمنه إلى أن القيادة التحويلية تمثل عملية تتضمن عددًا كبيرًا ومتنوعًا من المتغيرات المتداخلة التى تعمل فى أى وقت نريده، وأن اللبنات الأساسية لها، تشمل:
1- تحديد رؤية مشتركة وواضحة لجميع العاملين بالمؤسسة التعليمية.
2- وجود منظور ثقافى مشترك.
3- ممارسة القائد لعمله كمساند ومشجع وموجه للتطوير فى النظام التعليمى.
وفى هذا الإطار أمكن تحديد بعض الممارسات التى تميز المديرين الناجحين على النحو التالى:
1- التركيز على الأداء.
2- التركيز على التطوير.
3- التركيز على الاتصال مع كل أعضاء المؤسسة وكذا المستفيدين من منتجاتها.
4- التركيز على العلاقات الإيجابية فى مجال العمل داخل المؤسسة وخارجها.
5- التركيز على تطوير كفايات وأعمال أعضاء المؤسسة.
6- التركيز على العمل الفريقى.
ومن خلال هذا التأصيل النظرى – بصفة عامة – أمكن تحديد مجموعة من المهارات التحويلية التى يمكن للقادة فى المؤسسات التعليمية استخدامها؛ كى يحققوا درجة عالية من التأثير فى العاملين داخل هذه المؤسسات، وهذه المهارات تضم:
1- ثقة القادة بقدراتهم على تطوير قدرات تابعيهم.
2- القدرة على بناء وتوصيل مجموعة من الأهداف تكون مثيرة للتحدى وقابلة للتنفيذ.
3- النظرة الموجبة لقدرات الآخرين وافتراض أنهم أشخاص ناجحون.
4- التمسك بالتميز والإبداع فيما يقومون به.
5- التركيز على الجوانب الإنسانية بالإضافة إلى الجوانب الإجرائية والمفاهيمية والتكنولوجية للعمل انطلاقًا من أن الجانب الإنسانى هو الذى يؤدى إلى التطوير.
الجزء الثانى: الدراسة الميدانية، وقد تم فى هذه الدراسة توضيح سلوكيات القيادة الإجرائية والقيادة التحويلية لدى العمداء ورؤساء الأقسام فى بعض الكليات الجامعية، وكذا توضيح العلاقة بين سلوك القيادة ودرجة الرضا لدى أعضاء هيئة التدريس نحو القيادة من ناحية ورغبتهم فى بذل مزيد من الجهد من ناحية أخرى، هذا بالإضافة إلى محاولة توضيح العلاقة بين سلوك القيادة ومشاركة رؤساء الأقسام العلمية وأعضاء هيئة التدريس فى القرارات التنظيمية. وقد تم تطبيق هذه الدراسة على عينة من العمداء بلغت (28) عميدًا و(90) رئيس قسم و(100) عضو هيئة تدريس، وتم من خلالها.
- فحص إدراكات العمداء ورؤساء الأقسام، للقيادة التحويلية والقيادة الإجرائية .
- فحص إدراكات أعضاء هيئة التدريس نحو رؤساء الأقسام، بالنسبة للقيادة التحويلية والقيادة الإجرائية .
- عمل مقارنة بين إدراكات رؤساء الأقسام وأعضاء هيئة التدريس فيما يتعلق بالقيادة التحويلية والقيادة الإجرائية.
- مقارنة المتوسطات والانحرافات المعيارية للعمداء ورؤساء الأقسام وأعضاء هيئة التدريس بالنسبة لثلاثة متغيرات معيارية، هى: الرغبة فى بذل مزيد من الجهد، وفعالية القيادة، والرضا عن القادة.
- تحليل الاستجابات الخاصة بالأسئلة المتعلقة بالمشاركة فى القرارات التنظيمية.
وقد اتضح من خلال هذه الدراسة الميدانية أن عمداء الكليات كانوا تحويليين فى أنماطهم القيادية وأن إدراكاتهم فى معظم الأحيان تشير إلى أنهم يتصرفون بطرق تسعى إلى نقل وتحويل بيئات العمل للتوفيق بين المُثل والطموحات والأهداف الخاصة بهم وبأتباعهم، كما أوضحت الدراسة أيضًا أن سبل العمداء ورؤساء الأقسام وأعضاء هيئة التدريس فى تحقيق ذلك كانت سلوكيات القيادة التحويلية التى تتمركز حول الاستثارة العقلية التى تركز على مساعدة الآخرين فى إعادة دراسة الافتراضات الحساسة التى تتعلق بعملهم وتقييم إسهاماتهم وتشجيع الحلول الابتكارية للمشكلات ورفض النقد العلنى.
وقد أوضحت الدراسة أيضًا أن رؤساء الأقسام العلمية الذين شملتهم كانوا تحويليين أكثر من كونهم إجرائيين فى أنماطهم القيادية وكان السلوك التحويلى الذين استفادوا منه بدرجة كبيرة هو " الدافعية المستوحاة، وهذه النتيجة تتفق مع ما ذهب إليه عديد من الباحثين المعاصرين من أن المعلمين الذين يمتلكون القدرة على الاستيحاء يكونون أكثر استعدادًا للتعلم ".
واستنادًا إلى نتائج هذه الدراسة بشقيها النظرى والميدانى أوصت الدراسة بما يلى :
1- ضرورة تطوير دراسة استطلاعية داخل الجامعات المصرية لتحديد أنماط القيادة الموجودة بها فى الوقت الحالى ومدى الحاجة إلى إعداد قيادات قادرة على مواجهة التغيرات التى تحدث فى مجال التعليم الجامعى فى عصر العولمة وما بعد الحداثة.
2- إجراء مقارنات بين أنماط القيادة فى الأقسام العلمية المختلفة بمؤسسات التعليم الجامعى لتحديد مستويات الانسجام فى الرؤى والأهداف التنظيمية المشتركة والعمل على تطوير هذا الانسجام فى ظل نظريات القيادة الحديثة.
3- دراسة ممارسات القيادة على المستوى المحلى والدولى التى تتميز بالنجاح في توزيع المشاركة في اتخاذ القرارات وتحقيق الأهداف الاستراتيجية في مؤسسات التعليم الجامعى والاستفادة منها في تطوير أنماط القيادة بالجامعات المصرية.
4- تصميم برنامج لتنمية القيادة فى مؤسسات التعليم الجامعى بحيث يتضمن منهجًا تكنولوجيًا يأخذ فى الاعتبار أفضل الممارسات للقيادة التحويلية والقيادة الإجرائية.
5- إجراء مزيد من الدراسات عن تأثير العولمة على التطور التنظيمى وفعالية القيادة وتدريب أعضاء هيئة التدريس والاهتمام بالبرامج التى تساعد على تحديد وجذب وتنمية القادة فى مؤسسات التعليم الجامعى الحكومي والخاص.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بحث بعنوان : استخدام نظريتى القيادة التحويلية و القيادة الإجرائية فى بعض الكليات الجامعية *
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث بعنوان : دور القيادة التحويلية في إدارة التغيير
» رسالة ماجستير بعنوان : تقييم المكتبات الجامعية
» بحث بعنوان : المرأة وأنماط القيادة الإدارية
» رسالة ماجستير بعنوان : القياده التحويلية وعلاقتها بالإبداع الإداري
» بحث بعنوان : البنـوك الشاملـة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
- منتدى موجه لإداره الاعمال - moga for business administration  :: رسائل الماجستير و الدكتواره و الابحاث المنشوره Thesis & Master & Researches :: الابحاث المنشورة Researches-
انتقل الى: