الاتجاهات

وسوف تندرج تحت هذا الموضوع مجموعة من العناصر
أولا:مفهوم الاتجاهات	ثانيا:خصائص الاتجاهات
ثالثا : تكوين الاتجاهات	رابعا: أنواع الاتجاهات
خامسا:وظائف الاتجاهات	سادسا :تغير الاتجاهات
سابعا: معوقات الاتجاهات	ثامنا:قياس الاتجاهات
تاسعا:نظام الاتجاهات كنظام فرعي

v
أولا : مفهوم الاتجاهات /

1ـ ألبرت : أنها
إحدى حالات التهيؤ والتأهب العقلي والعصبي التي تنظمها الخبرة ولها اثر في توجيه
استجابات الفرد نحو الأشياء والمواقف المختلفة .

2ـ بج داس : أنها الميل نحو الاستجابة للعوامل البيئية
المحيطة التي تصدر منها المنبهات الخارجية سواء كانت موجبة أو سالبة .(( فعند نوعين من عملية الاتجاهات اتجاهات
موجبة والتي تدل دلالة صريحة على أنها هذا الأمور جيدة وصالحة ومقبولة في المجتمع
وهناك سالبة وهى ما يسمى بالاتجاهات الغير صالحة أو الفاسدة ولا يقبلها المجتمع)).

3ـ شف مان: أنها الاستعداد والتهيؤ للسلوك بشكل منسجم
ومتوافق سواء كان هذا السلوك ايجابيا أم سلبيا تجاه هدف معين .

4ـ ماهر:
أنها تكوينات ثابتة نسبيا من المعتقدات والمشاعر والنوايا السلوكية حول
أشياء موجودة في البيئة .
5ـ كامبل: أنها تعبير عن
درجة الاتساق في الاستجابة لموقف أو موضوع معين .

6ـ دوب:
أنها استجابة ضمنية متوقعة و تؤدي إلى نماذج سلوكية علنية ويمكن تحريكها
بالعديد من المثيرات الناتجة عن التعليم المسبق أو عن القدرة على التجميع والتمييز
و التي تعتبر مثيرا لاستجابات أخرى ومحركا السلوك في نفس الوقت والتي تعتبر هامة
بالنسبة للمجتمع الذي يعيش فيه الفرد. 7ـ
جبسون : أنها شعور أو حالة استعداد ذهني ايجابية أو سلبية مكتسبة ومنظمة من
خلال الخبرة والتجربة و الذي يحدث تأثير محددا في استجابة الفرد نحو الناس و
الأشياء والموقف . 8ـ لوثنز: أنها الميل للشعور والتصرف بصورة
معين نحو شيء ما .

9ـ كيتنر وزميله :
أنها ميل مكتسب تعلمه الفرد بطريقة محببة أو غير محببة وبصورة ثابتة اتجاه شي ما
. 10ـ جوردن:
أنها عبارة عن حالة استعداد ذهني و عصبي منظمة عن طريق الخبرة و توجه استجابة
الإفراد نحو
كل الأشياء والمواقف التي تتعلق بها .

v
ثانيا : خصائص الاتجاهات / أنها
اشتملت على مجموعة من الخصائص والصفات منها :

1ـ تعتبر الاتجاهات متعلمة ومكتسبة .وتعكس أحيانا طريقة التنشئة في
الأسرة والمدرسة والمجتمع . ((فالاتجاهات
هي سمات متعلمة يمكن يتعلمه الفرد و عندنا أمثالة كثيرة على ذلك سوف نتطرق إليها
في حينها بإذن الله )) . 2 ـ
الاتجاهات مرتبطة بالمشاعر والانفعالات .
3ـ تمتاز الاتجاهات بالثبات
النسبي .(( ولنا وقفة في هذا هو ثبات نسبي بمعنى هل تتغير نعم تتغير بالظروف سواء
كان ظرف اقتصادية اجتماعية عائلية أحيانا يكون الانتقال من مكان
إلى آخر سواء بالزمان أو المكان )) . 4ـ تعتبر الاتجاهات قابلة للتغير وتعتمد درجة
التغير والقابلية على طبيعة الاتجاه من حيث الأهمية الفرد الموقف . 5ـ تمتاز الاتجاهات بالذاتية . فهي تعكس انحياز
الفرد إلى القيم والعادات التي يفضلها .
6ـ أنها تحدد تقيم الفرد للمنبهات الاجتماعية

7 - إن الاتجاهات المتعلقة بموقف محدد قد
تتعدد.

(( طبعا الاتجاهات المتعلقة
في موقف محدد قد يأتي للشخص موقف من المواقف فيحدد عملية الاتجاه لدية لكن في موقف
أخر قد يتغير هذا الاتجاه قد يتغير من التجربة التي استفاد منها في الموقف الأول
في الموقف الثاني هو عبارة عن تكرر الموقف الأول فتخذ اتجاها أخر اثر على هذا
الفرد وذلك من قبيل الخبرة والتجربة )) .

8 ـ
أن الاتجاهات قد تكون سالبيه أو ايجابية ولكنها لا تكون محايدة .(( وهذا
طبيعة في البشر أحيانا تكون الاتجاهات موجبة وصالحة و تكون سالبة وفاسدة وهكذا))
.
9ـ تعبر الاتجاهات عملية
معرفية ذهنية معقدة والشكل التالي يوضح ذلك

· المهنة أو المهن المختلفة

· المنظمة التي يعمل فيها

· مذهب أو عقيدة أو فلسفة معينة

· سياسة معينة

· سلعة معينة

· الإفراد العاملين معه

· الزبائن أو المستهلكين

· المرأة في العمل

· التكنولوجيا المعتمدة في المنظمة

((
اتجاه الفرد نحو المهنة أو المهن المختلفة
هل هي اتجاه موجب أو اتجاه سالبي والمنظمة التي يعمل فيها هل ينظرا ليها بأنها هي
المنظمة الوحيدة التي تتحقق رغباته وتعطيه من الحوافز مالا يعطيه غيرة و أنة هو
المكان الوحيد الذي سوف يعمل فيه طول حياته فيكون الانتماء إلى هذه المنظمة انتماء
موجب والعكس صحيح وأيضا تجاه الفرد في
مذهب أو عقيدة وفلسفة معينة أيضا اتجاه نحو سياسة معينة هل هي موجب أو سالب أحيانا
سلعة معينة بعض البشر قد يستخدم سلعة لكن لا يرغبها أو يرى أنها سلعة غير جيدة علما بان أخر يرى أنها
من أفضل السلع الموجودة في السوق وهكذا والإفراد العاملين معه قد يتعامل مع شخص
خلاف لما يتعامل مع شخص أخر الزبائن أو المستهلكين إذا كنا نتكلم عن المنشاة
ذات السلع سواء كانت سلع صناعية أو خدمية والمرأة في العمل بعض الناس يتعامل مع
المرأة في العمل كأنها عنصر شاذ علما بان بعض الناس يرون أنها عنصر هي الشق الأخر
في المجتمع والتكنولوجيا المعتمدة في المنظمة بعض الموظفين لا يريد عملية التعامل
مع الأدوات الجديدة من الحاسب إلي وبرامج للحاسب إلي يرى إن فيها نوع من زيادة
التعلم التي قد لا يستطيع أجادتها أو يرى إن الفشل هل الذي سوف يكون ويتحقق و بتالي
تعامل الشخص مع التكنولوجيا يختلف من شخص أخر يرغبها و بتالي يكون هناك اتجاه فردى موجب وتجاه فردى سالب)

v
ثالثا / تكوين الاتجاهات : تتكون الاتجاهات من مكونات أساسية من أهمها ما
يلي :

1) مكون الحاجات والرغبات .

2) مكون الخبرات الشخصية . ((وهذا شي طبيعي إن الإنسان من يملك عمر (30)
سنه ليس كمن يملك عمر (60) هنا مكونات
الخبرة الشخصية تختلف ويكون اختلاف كبير بينهما )) .

3) مكون العوامل الشخصية .

4) مكون المجتمع والأسرة وجماعات الزمالة .

5) مكون السلطة العليا بما تملكه من قوة في التأثير .

6) مكون البيئة التي ينتمي إليها الفرد .

7) المكون الفكري

Cool

المكون العاطفي الشعوري .

المكون السلوكي ....وغيرها

v
رابعا / أنواع الاتجاهات . هناك
مجموعة من الأنواع وتنقسم إلى خمسة أنواع وهي كما يلي :

1)
الاتجاهات من حيث الموضوع :

أ‌- اتجاهات عامة : وهي الاتجاهات التي تتصف بالعمومية مثل إن يوصف مجتمع
بالكرم وهذا الوصف يفترض إن كل شخص ينتمي إلى هذا المجتمع يمتاز بالكرم وهذا غير
صحيح و تتميز هذه الاتجاهات بالاستقرار والثبات النسبي .((وقد يفهم مجتمع
من المجتمعات كما هو المجتمع السعودي بالكرم لكن ليس كل السعوديين كرماء يوجد من
هو ليس كريما )).

ب‌-
اتجاهات نوعية وهي التي توجه نحو
موضوع محدد أو شخص معين وتمتاز بعدم الاستقرار والثبات .

2)
الاتجاهات من حيث درجة الشمولية :

أ‌-
اتجاهات جماعية : وهي ما يكون على
مستوى جميع إفراد المجتمع أو جميع العاملين في المنظمة حول موقف معين ويتميز
بالقوة والاستمرارية .

ب‌-اتجاهات فردية : وهي
ما يكون صادرا عن شخص واحد بخصوص قضية معينة .

((فمن
ناحية الاتجاهات من حيث درجة الشمولية اتجاهات جماعية وفردية)) .

3) الاتجاهات من حيث الهدف :

أ‌- اتجاهات ايجابية : وهي الاتجاهات التي تنال الرضا من الفرد بتمسك بها
باعتبار إن هذه الاتجاهات تشبع حاجاته ورغباته .

ب‌-
اتجاهات سلبية : وهي الاتجاهات التي
تنال الرفض من الفرد باعتبار إن هذه الاتجاهات لا تشبع حاجاته ورغباته

((
التفريق فقط بين الاتجاهات الايجابية والسلبية عندما ننظر إلى البشر الاتجاهات
الايجابية وهي ما يحتاجه الفرد والاتجاهات السلبية هو الشيء الذي لا يريده الفرد))
.

4) الاتجاهات من حيث الظهور :

أ‌- اتجاهات سرية : وهي الاتجاهات التي لا يستطيع الفرد التعبير عنها
علانية إمام الآخرين وقد يكون مرد ذلك إلى الخوف من المسئولية أو من المجتمع .

ب‌- اتجاهات علنية : وهي الاتجاهات التي يستطيع الفرد التعبير عنها
علانية إمام الآخرين لأنها اتجاهات لها علاقة بالفرد نفسه .

5)
الاتجاهات من حيث الشدة :

أ‌- اتجاهات قوية : وهي الاتجاهات التي تكون مستنده على المعتقدات
الدينية والعادات والقيم والمبادئ التي يتمسك بها الفرد ويعتز بها . ((وهذه حقيقتا
من أقوى الاتجاهات لان الاتجاه الديني كما أثبتت الدراسات أنها من أقوى الاتجاهات
التي تؤثر على شخصية الإنسان وعلى سمته عندما يعتنق دينا وله معتقدات محدده مثل ما
هو في الدين الإسلامي معتقدات من الكتاب و السنة ما نص عليه الرسول صلى الله عليه
وسلم يتمسك بها المسلم ويرى انه تمثل
الدين الإسلامي وبتالي تمثل عادات أحيانا تقاليد ومبادئ التي يتمسك بها الفرد
وتكون مجال اعتزازا لديه وهذا هو الفرق )) .

أ‌.
اتجاهات ضعيفة : وهي الاتجاهات التي
تمثل بوجهات النظر في بعض الموضوعات خارج نطاق اهتمام الشخص .

خامسا / وظائف الاتجاهات . توجد
مجموعة من الوظائف للاتجاهات تتمثل فيما يلي :

1)
تساعد في عملية التنبؤ في السلوك .
وذلك من خلال معرفة الاتجاهات الايجابية أو السلبية نحو قرار ما .

2)
المعرفة . وذلك من خلال البحث عن
المعلومات التي تساعد الفرد في اتخاذ موقف ما .

3)
الدفاع عن الذات . وذلك من خلال
احتفاظ الإفراد باتجاهاتهم حيال مواقف معينه مما ينعكس على تخفيض التوتر والقلق
لديهم .

4)
التعبير عن الثقافة والقيم . من خلال مساعدة الفرد للتعبير عن قيمة ويستمد
منها رضاه .

5)
التكيف . وذلك من خلال تكيف الفرد مع
اتجاهات الجماعة التي ينتمي إليها .

إشباع الحاجات والرغبات . من
حاجات الانتماء والتقدير وغيرها .

سادسا / تغيير
الاتجاهات وتعديلها .إن تغيير الاتجاهات وتعديلها تعتبر من العمليات الصعبة
والمعقدة لأنها مرتبطة بنفسية الفرد العامل وتمر بمنهجية وتغيير الاتجاهات
بالخطوات التالية (ثلاث) :

1)
تحديد وحصر الاتجاهات التي نرغب في
تغييرها أو تعديلها .

2)
تحديد وحصر الاتجاهات المرغوبة التي
نريد تكوينها .

3)
تحديد الاختلافات الكمية والنوعية بين
الاتجاهات القديمة والاتجاهات التي نرغب في تكوينها وهذا الاختلاف يسمى الفجوة
السلوكية . ((طبعا كثير من العلماء الذين تكلموا عن التغيير ومن هؤلاء العالم كورت
لويس عندما تكلم عن التغير إما تغيير عاده أو نمط أو اتجاه أو سلوك أو أحيانا
وسيلة من وسائل العمل أو الإجراءات الموجودة في العمل فيرى إن هناك فريق يرى عدم
التغيير وفريق من الموظفين يرون التغيير فأيهم يقوى ويندفع إلى الجهة التي تمثل
عملية التغيير إن كان هناك توازن بين من يريد التغيير ومن لا يريد التغيير نجد إن
عملية التغيير تظل في مكانها دون حراك )) .

العناصر المؤثرة في تغيير الاتجاهات
(عنصرين ) :

1) الإقناع : ويعتمد على :

أ‌- قدرة القائد بالإقناع من خلال الجاذبية والثقة والأسلوب . ((هل هذا
الشخص لديه جاذبية وهل لديه الثقة في عملية الإقناع هل لديه الأسلوب أحيانا
الإقناع هي قضية أسلوب يتخذه الفرد أو المدير سواء رئيس قسم أو رب أسرة في تأثير
على الآخرين أسلوبه يكون أسلوب جيد وبتالي يستطيع عملية التغيير)) .

ب‌- محتوى الاتصال والإقناع .من خلال سهولة الرسالة والتدرج في عملية
التغيير وبكميات قليلة . (( إذا محتوى الاتصال والإقناع من خلال سهولة الرسالة إذا
لابد تكون الرسالة واضحة المعالم واضحة الأهداف سهلة التطبيق وسهلة التنفيذ
الإجراءات محدده في بعض الأحيان تكون هناك إجراءات لكن طويلة لا نستطيع القيام بها
)) .

2) التنافر الوجداني : وهو عدم الاتساق بين الأفكار والمعتقدات والمشاعر
القديمة والجديدة كما هو موضح بالشكل التالي : يوجد شكل تم اختصاره بالتالي / .

ج‌. ((عندنا إدراك التنافر الوجداني
الاتجاهات Clip_image003

هناك رفض الفرد للاتجاهات النفسيه السابقه الاتجاهات Clip_image003

ثم
إدخال أفكار ومعتقدات ومشاعر جديدة الاتجاهات Clip_image003

تقديم ما هو جديد بشكل قوي ومنطقي وجذاب
بأسانيد وأمثله واقعيه ((هنا تقديم عملية ما نسميه بالإدراك التنافر الوجداني
)) الاتجاهات Clip_image005

ثم المناقشة والحوار حول الأفكار والمعتقدات
الجديدة التي نريدها التي نريد تطبيقها فيكون عندنا جانبين قد يكون هناك الاتجاهات Clip_image007

قبول وبتالي تغيير في الاتجاه وقد يكون هناك الاتجاهات Clip_image007

رفض
ويكون هناك عدم قبول أو رفض العملية الاتجاه أو تغيير الاتجاه للأشياء الجديدة
التي نريد تطبيقها في العمل)) .

سابعا / معوقات
تغيير الاتجاهات . إن مدى القابلية التغيير الاستجابة له تعتمد على مجموعة من
العوامل وهي :

1) طبيعة ونوعية الاتجاهات الموجودة لدى الإفراد العاملين .

2) طبيعة المعرفة والانفعالات التي تستند إليها الاتجاهات .

3) طبيعة العلاقة بين الاتجاهات ومصالح الإفراد . ((وهذا أكثر ما نؤكد
علية عندما يكون هناك مصالح شخصية تتعارض مع مصالح العمل وهذه نعتبرها إشكاليه في
أماكن العمل لابد من تقديم مصلحة العمل على ما يسمى بالمصلحة الشخصية ولا يمنع من
تقدير أحيانا ظروف أو ما يسمى بالمصالح الشخصية أحيانا للوصول إلى أهداف المؤسسة
المرجوة والمخطط لها مسبقا وهي تندرج تحت الخطط ألاستراتجيه للمدى الطويل)).

4) مدى قوة الجماعات المرجعية التي ينتسب إليها الإفراد . ((قد تكون
الجماعة قوية وقد تكون ضعيفة وقد تكون الجماعة لديها مبادئ لا يمكن تغييرها أو
جماعة يمكن تغييرها)) .

5) هل الاتجاهات المرغوبة تتناقض مع اتجاهات الفرد الحالية .

6) مدى
مرونة الطبيعة النفسية للإفراد .((بعض الإفراد عندهم مرونة وعنده قابلية للعملية
التغيير والبعض لا يمكن تغييره بأي حال من الأحوال وأثبتت الدراسة إن من يعيش في
المدينة تغير الاتجاه عنده ويكون أسهل ممن يعيش في القرى او ما يسمى المحيطة
بالمدن)).

ثامنا / قياس
الاتجاهات : عندنا ثلاثة أنواع من المقاييس

أ‌- مقياس
(بو فارد س) للتوافق الاجتماعي : ويهدف هذا المقياس إلى مدى تقبل أو نفور الشعوب
لبعضهم البعض حيث قدم سبعة عبارات متدرجة من أقصى درجات القبول الاجتماعي إلى أقصى
درجات عدم القبول والعبارات هي :

1) اقبل
الزواج منهم .

2) اقبل
انضمام احدهم إلى النادي الذي انتمي إلية ليكون صديقي .

3) أقبلة
ليكون جارا لي في مسكني .

4) أقبلة
ليمارس مهنتي في وطني .

5) أقبلة
مواطنا في بلدي .

6) أقبلة
زائر لوطني .

7) اقبل
استبعاده من وطني. (( إذا هو تدرج من -1- إلى -7- في العبارات من أقصى درجات
القبول الاجتماعي إلى أقصى عدم القبول هذا مقياس التوافق الاجتماعي )) .

ب‌- مقياس
(لكرت) يعتبر هذا المقياس من أكثر المقاييس استخداما في قياس الاتجاهات ويحتوي على
عدد من العبارات التي لها علاقة بالاتجاهات الإفراد حول ما يتعرضون له من مواقف
ويشتمل الوزن لكل عبارة على خمس درجات تتراوح بين :

1) موافق
بشدة .

2) موافق
.

3) لا رأي
(لا ادري ).

4) غير
موافق .

5) غير
موافق بشدة .

ـــ ويكون للشخص
الحرية في التعبير عن راية باختيار الدرجة التي تتفق مع اتجاهه وبعد ذلك يقوم
الباحث بإعطاء درجات للإجابات تتراوح بين ( ا إلى 5) وبعد ذلك يتم القيام
بالعمليات الحسابية والإحصائية للوصول إلى النتائج .

ج.
مقياس (ثرستون) : يحتوي هذه المقياس على مجموعة من العبارات التي لها علاقة
بالاتجاهات الإفراد حول موضوع معين تتراوح هذه العبارات بين مؤيد للغاية إلى عدم
مؤيد للغاية وتتلخص خطوات هذا المقياس بما يلي :

1) يصيغ
الباحث مجموعة من العبارات ذات العلاقة بالاتجاه المراد قياسه ويجب مراعاة السهولة
والوضوح في الجمل

2) يتأكد
الباحث من مدى مصداقية لاستبانه وذلك باستشارة عدد من المختصين في هذا المجال .

إعطاء وزن لكل عبارة من العبارات الواردة في
المقياس والتي على أساسها يوضح درجة أهمية كل عبارة في الاستبيان

» الاتجاهات الحديثة في التطوير الاداري
» كتاب: الاتجاهات الحديثة في التحليل المالي